نشرت الحكومة التشادية قوات معززة بالأسلحة الثقيلة والدبابات داخل الأحياء السكنية المحيطة بالقصر و
عرضت جماعة "ماسينا" أسلحة ثقيلة وآليات مصفحة ، اغتنمتها من الجيش المالي في هجوم سابق.