عند ما كتبت ونشرت يوم العاشر يونيو سنة 2003 مقالة "حتى لا نركع مرة أخرى" كانت المدافع قد صمتت توا
في مقطع الأحجار تم عزل العشائر و الأسر في مكاتب خارج الوسط الحضري ، و خضعت للابتزاز من أجل أن تكو