قصة مُبكية لشابين مارسا الفاحشة تحت الحراسة

ثلاثاء, 06/03/2018 - 20:51

هذه قصة عجيبة وفريدة من نوعها , ومع ذلك فهي عبرة لِّمَن يعتبر , فالعاقل من اعتبر بغيره واتَّعَظ. 

 تقول القصة إن أحد الشباب المراهقين اتصل في يوم من الايام بإحدى الفتيات التي يعرفها من قبل , وتواعدا أن يأتيها في وقت محدد ليمارس معها الفاحشة ـ والعياذ بالله ـ فوافقت.

 ولما قرُب وقت الموعد اتصل الشاب بصديق له وأخبره بالقصة و طلب منه أن يأتيَ معه من أجل حِراسته وتنبيهه في حالة قدوم أحد ليتصل به فورا على هاتفة النقال , وبالفعل جاء صديقه وذهبا معا إلى المكان المحدد ولما وصلا أوقفا سيارتهما ودخل هو على الفتاة وترك صديقه منتظرا بالخارج حتى يُتم فعلته الشنيعة , ثم خرج بعد أن ارتكب جريمة الزنا مع تلك الفتاة وعاد هو وصديقه , حيث أوصله الى منزله وشكره.

 في اليوم التالي ,اتصل شاب آخر بنفس الصديق وطلب منه ما طلب منه صديقه السابق , وذلك بأن يحرسه من الخارج ويتصل به إذا شاهد احدا قادما فهو سيقوم بارتكاب نفس الرذيلة ,فوافق الصديق أيضا وانطلقا الى منزل الفتاة , وبمجرد وصولهما وتوقف سيارتها أمام منزل الفتاة بكى الصديق بكاء مريرا وانهار من شدة البكاء , فلما رآه الشاب يبكى تعجب كثيرا و سأله : ما الذى يبكيك؟

 قال......

تابع بقية القصة المؤلمة بالضغط على هذا الرابــــــــــط