الفتاة عائشة تروي قصة حملها ومأساتها مع تنظيم داعش

ثلاثاء, 27/03/2018 - 13:27

قصة من أغرب القصص وأبشعها للفتاة عائشة البالغة من العمر تسعة عشر عاما وهي ضحية من ضحايا ما يسمى ب"جهاد النكاح".

لقد عادت من سوريا مؤخرا وهي تحمل جنينا مصابا بالايدز جراء ممارستها للجنس مع باكستانيين وأفغان وليبيين وتونسيين وعراقيين وسعوديين وصوماليين.

ووفق ما نشرته صحيفة الشروق حول هذه الواقعة فإنّ قصة عائشة بدأت مع داعية على قناة دينية كان يسخر من إسلام الكثيرين ومن فهمهم للدين لتصطدم قبل عامين بشخص أقنعها أن لباسها عورة وخروجها إلى الشارع حرام.

واعتقدت عائشة أن كلام هذا الشخص هو الدين الحقيقي وعليها تطبيق فتاويه بالحرف إن رغبت في محبة الله  تعالى لها.

وتضيف الصحيفة : الواضح أن عائشة تحولت إلى «خادمة» وملك خاص لهذا الشخص الذي لم يعد يتوانى عن ترويضها لخدمة مشروعه "الجهادي"الكارثي"

اقتنعت عائشة أن المرأة يمكن لها المشاركة في الجهاد والقضاء على أعداء الإسلام بالترويح عن الرجال وتسليتهم بين كل معركة ومعركة ليصبح جسدها ملكا لهم بمجرد أن يقرر أحدهم إفراغ كتلة العقد الجنسية فيها.

وتتابع الصحيفة  : وصلت الحرب في سوريا إلى أوجها وتحول عقل عائشة إلى عجينة يفعل بها شيخها ما يشاء لتقرر في النهاية ترك منزل العائلة وتغادر الوطن باتجاه مدينة...

تابع بقية قصة عائشة من هذا الرابط هنــــــــــــــــــــــــــــــــــا