تختلفت وجهات نظر فقهائنا الكرام، اليوم، في تحديد السلوك الأفضل والأنسب، شرعا وطبعا، للتعاطي في ظل

يعرف الفساد بمعناه الأوسع بأنه إساءة استخدام السلطة العامة (الحكومية) لأهداف غير مشروعة.

لم يستفق العالم، حتى الآن، من هول الصًدمة التي سببتها جائحة كورونا المستجد، رغم مضي أربعة أشهر عل

كان استعمال البترول على أساس تجاري قد بدأ في الولايات المتحدة الآمركيه منتصف القرن التاسع عشر، وخ

بريقُ أملٍ مُختبئٍ بين حَنَايَا فاقدي أََحِبَّة ، يتوسَّلون لو يِطَوِّق أَلْبَاب إخوَة ، مهما كان

ما ان بدأت سحب وباء كورونا المستجد تحمل اعاصير الفتك بسماء الكون البشري الملييء اذ ذاك

تتطلب المواجهة لوقف الوباء كل القرارات الحاسمة ، حتى وان كانت مؤلمة ،  لان التهاون والت

الأسس المنطقية قد تتغير قليلا بزوايا مختلفة حسب الأحوال، غير أن منطق الأشياء عصي على الاختلاف أو

يجمعُ الموريتانيون وعديدُ المراقبين على أهمية الإجراءات التي اتخذت السلطاتُ العمومية للحدِّ من ان

فى ظرفيه عالميه تميزت بظهور أكبر كارثه وبائيه شهدها العالم  (كوفيد 19)، عصفت بأعتى البلدان و