لقد شكلت الأزمة الغامبية مدخلا لبروز الدور الإفريقي على الساحة الدولية...
(لا خوف على العلاقات الموريتانية الغامبية فقد اكتشفت خلال مهمتي الطارئة فى غامبيا ما بين رح
هاجم الملحق الاعلامي للرئيس الموريتاني جعفر محمود المعارضة الموريتانية واصفا إياها بالمعارضة من ا
لا يمكن وصف السياسة الخارجية لموريتانيا "بالديبلوماسية الناجحة" كما يحلو لأنصار النظام القائم تسم
المَبْنِي على الباطل سياسياً وفي مغربهم بالذات ، يُوَلِّد النجاح المؤقت ، وعلى صاحبه نجاعة الغباء
لم يكن نجاح الدبلوماسية الموريتانية في إنقاذ الشعب الغامبي الشقيق من نار الحرب الأهلية هو النصر ا
بعد ثلاث حملات تراجع فيها المحصول الوطني من الارز، وتقلصت المساحة المزروعة بشكل متتال، نتيج
هذه الرؤية أو بالأحرى وجهة النظر لا تطمح الي التخصص فصاحبها لا يعرف دولة غامبيا وان كان قدر له ان
لا أتحدث عن موريتانيا من باب المنارة والرباط؛ شنقيط العلم والعلماء ،
"عندما تصل إلى نهاية الحبل الخاص بك، اعقد عقدة وتشبث بها".