حللت أهلا وسهلا طبت يا عيد فادخل فقد غادر ا
تتجه الانظار هذه الأيام ، التي تحتفل فيها الأسرة الإعلامية الدولية بالعيد الدولي للصحافة الموافق
في ظل عالم يموج بمتغيرات متلاحقة وتحديات متعددة شهدت وسائل الإعلام تطورات كبيرة ,فلم يعد الإعلام
في إطار السياسة الواعيةِ الهادفةِ إلى الاعتناء بالمواطن وخدمته، وِفقًا لما كلفنا فخامةُ رئيس الجم
ونحن نحتفى بالعيد الدولي لحرية الصحافة ، نحتاج إلى تعزيز الإطار التشريعي والمؤسسي للرسالة الإعلام
ربما لم يعد هناك مبرر مقنع كفاية لاحتكار الصحافة لتخليد اليوم العالمي لحرية الرأي، وتسميته بيومهم
ثانيا مشاكل الإرث الإنساني :
أولا الهوية :
لاتعدو هذه الأسطر والكلمات مجرد تأملات وخطرات رمضانية ، تتدثر بحلة هذا الفضاء الزماني المبارك لتس
لا لمركزية القرار " المفرطة " و لا ، للامركزية القرار "المفرطة " لا لليد المبسو